الجزء 69
داوني للسبيطار وانا كنتحرق .. دخلوني للعمليات وكلشي بقا على اعصابه .. حيدولي القرطاس من رجلي .. فقت لقيت راسي فغرفة وياقوت حدايا كتبكي ..
- اش بكاك احياتي ..
- واش نتا لاباس .. انا كنبكي .. حيت ممصدقاش راسي .. واش صافي كلشي سالا .. وغانرجع معاك ومع عائلتي ..
- غاتعرفي على ختك وولادها وتشوفي ولدك ..
- ولدي .. 😭 علاش خديتيه ..
- هو كان فأمان معايا .. مستحيل كنت نخليه مع سميرة ..
- ليث انا مكانش لخاطري .. تفارقت معاك حيت سميرة كانت كتهددني باللي غاتقتلك .. انا كنبغيك بزاف ..
- يعني نتي مصتعريتيش من حياتك معايا .. فالخربة وفالزنقة ..
- احسن ايام حياتي هما هادوك .. انا عشت فجحيم مع سميرة ..
- كنبغيك الكتكوتة ديالي ..
نزلت عندي ياقوت ودخلنا فقبلة طويلة .. اشتقت اليكي يا قطتي الجميلة .، شحال توحشتها .. حسيت دموعي غايطيحو وانا معنقها .. شحال حلمت بهاد اللحظة .. حتى دخلو علينا المتطفلين .. وخسرو علينا اللحظة ..
لمياء : هاي هاي هاي
سنان : وبلاتي عليها اصاحبي راها مازال معاك .. مغاتهربش ..
ليث : اش دخلكم لهنا .. اجي نتوما مازال مناويين تهنيونا منكم وتتزوجو ..
امير : مللي غانمشيو للمغرب غايتزوجو .. وحتا نتوما .. غاتجمعو ..
ليث : حقا ياقوت فين هو راجلك ؟
تغوبشات وخنزرات فيا
ليث : صافي ماقلت والو ..
ياقوت : مازن انا مزوجة بيه غا على الاوراق .. كنا متافقين على هادشي مللول ..
ليث : وانا اللي كنت غالط فيكم .. اجي لهنا وداك الرومانسية اللي كانت توصلني فالتصاور زعما فوطوشوب
ياقوت : لا لا ولكن انا كنعتبرو بحال صديق ..
ليث : صديق 😑 نشوفك كتهضري مع شي صديق من هنا لفوق نوريك .. من هنا لفوق غاتجلسي فالدار .. وغاتلبسي الفولار ..
ياقوت : مبغيتيش تلبسني حتى النقاب ولا عرفتي دفنني حسن وتهنا
سنان : هاهما بداو يدابزو عاود تاتي .. نوضو ديرولنا شي ماتش هنا بحال هاداك اللي درتو داك المرة فالنادي .. هاكا بديتوها ..
ليث : غاتطلقي من داك الراجل ونتفاهمو 😠
ياقوت : 😠
امير : نتوما عالاام .. كيدرتو عشتو مع بعضياتكم اصلا ..
وليت لاباس وياقوت معايا ومقابلاني .. حتى جا زارني اللي اسمه مازن اللي محملتوش .. وقالي راه هو دفع وراق الطلاق ديالو وديال ياقوت .. وعرفت باللي باباه شدوه فالحبس .. وهو ناوي يستقر هنا ويبعد على اي حاجة فكرو بالعصابة .. جا النهار اللي غانمشيو فيه للمغرب واللي جثمان دسميرة غايوارو الثرى فالبلاد على حسب طلب الواليد .. وصلنا للمغرب واتجهنا للبلاد .. ما ان وصلنا حتى جا الواليد ووجهه كله حزن .. حل على ختو وجلس يبكي عليها .. مفهمتش كيفاش حتى دارت فيهم كاع هاد المصائب وقادرين يبكيو عليها .. حتى واحد معارف الماضي شنو كان فيه والحقيقة شنو هي .. اما ياقوت فمشات لدار والديها .. اللي تما كان ليها استقبال اخر تأليف دودي العيساتي وجوهرة مريم
0 Commentaires