إعلان

Header Ads

ولأني عقيم -الحلقة 11






الجزء الحادي عشر 
اش هاد الحياة يا ربي شنو درت حتى يطرالي هادشي عمري ما اذيت شي حد علاش الناس خايبة علاش اللي مطلقة كلشي كيشوفها مجرد وسيلة لتفريغ الشهوات كلشي كيشوف فيها نظرة جنسية هادشي علاش المرة الاولى مبغاش بابا يخليني نخرج حيت خايف من هادشي حيت ع
ارف الدنيا عامرة ذيابة ...مشيت للدار دخلت وبقيت كنبكي وكنفكر كيفاش حتى فكر فيا دتك الكلب هاكا انا ماشي شي وحدة اللي معرية ولا كنتعوج على الرجال مفيا حتى شي حاجة اللي تجبد علاش هاكا ولا هما كيعجبعم ينوعو يجربو كل الانواع ..استغفرت الله وطلبت منو يحميني من هاد الانواع يا الله عاوني ..الصبح فقت صليت وفطرت مشيت كما العادة للخدمة حاولت منفكرش فداكشي ديال البارح مللي مشيت قالولي البنات باللي المديرة كتسول فيا مللي مشيت عندها دابزت معايا وقالتلي باللي داك الراجل ديال البارح كيتهمني باللي كنعرض راسي عليه وباللي اخلاقي منحلة ومغاناسبش الدراري الصغار معطاتنيش فرصة ندافع على راسي وبخاتني وقالتلي هادا اخر انذار ليك شكوة اخرى منك غادي تمشي بحالك انا بقيت مصدومة خرجت من عندها نزل عليا الباطل وانا معرفتشندافع على راسي مكان فيدي الا نجلس نبكي على زهري مشيت لبلاصتي المعتادة فين كنحط حوايجي وانا نلقا ورقة تما فتحتها ولقيت مكتوب فيها " هادي قرصة ودن صغيرة نتمنى من موراها ديري عقلك وتوافقي على داكشي اللي قلتلك البارح والا مصرة تعصبيني غتشوفي وجه اخر ديالي " هاد الورقة طيحات مني النص الله يا ربي واش اللي تحافظ على شرفها فهاد الزمان تاكل الدق الله يا ربي اش غيوقعلي اكتر من هادشي بقيت كنبكي بزاف والاطفال كل واحد منين كيواسيني مساكن معارفين شنو كاين بقيت هكاك مقادرة نهضر غا كنبكي واحد شوية جات وحدة من الامهات شافتني فداك الحالة وجات عندي بقات كتسولني مالك وانا بحال الى كان خاصني غا لمن نفرغ قلبي عاودتليها كلشي بلا منحس فرغت قلبي من نهار تزوجت الى ان وصلت لهاد الزمر اللي باغي مع من يدوز الوقت كنعاود وكنبكي وهي كتسمع بقيت فيها عمقاتني ونصحاتني قاتلي واياك تفرطي فشرفك وباللي انا كبرت فنظرها بزاف حيت مغرونيش الفلوس ديال داك الراجل وقلتو لا رتاحيت معاها فالهضرة ومسحت دموعي ونضت نكمل خدمتي ومشيت بحالي صليت ودعيت الله يخرجني من هاد المحنة ويبعد عليا داك الحيوان وامثاله ...الغد ليه مشيت نخدم وقاتلي واحد البنت راه كاين شي حد بغا يشوفك مشيت نشوف شكون وكانت المفاجأة ...



Enregistrer un commentaire

0 Commentaires