إعلان

Header Ads

الأنيس - الحلقة 8




الجزء 8 
ايمن : ليان .. مبغيتكش تفكري فهاد الموضوع مرة اخرى .. كنترجاك نسايه .. انا معنديش استعداد نخسرك .. سمعتي الشارف شنو قال .. اللي كيشوف انيس كيموت .. انا منقدرش نعيش بلا بيك .. ومغانقدرش نحارب واحد ميت حيت متأكد غانخسر حيت الميت معندو ميخسر .. 

ليان : ولكن انا متيقتش الشارف .. حيت انيس اللي شفتو وعاوني فنص الليل مكيمكنش يآذي شي واحد .. 
ايمن : اوووف واش مغانساليوش .. 
ليان : كاين شي سر مور هادشي وخاصني نعرفو .. منضنش انه كاين شي ام تقتل ولدها .. والجثث ديالهم علاش متدفنوش لحد الان .. وباه فين كاين .. واش ممكن انه معارفش ان ولده ومرتو ماتو محروقين .. كاين سر كبير .. وخاصني نعرفو .. وانا متأكدة ان انيس مضهر ليا الا ولانه بغاني نكشف الحقيقة .. 
ايمن : ليان كنترجاك ... على قبلي انا .. بعدي لهاد الموضوع .. كنترجاك .. 
سكت ومجاوبتش ايمن .. واش نكدب ونقولو واخا وانا مناوياش نخلي هاد الموضوع حتى نكشف حقيقته .. مستحيل .. 
مشينا للدار .. وبقيت كنشوف التصاور .. فالالبوم اللي ورالي انيس واللي خديتو معايا داك المرة .. كنشوف التصاور .. معضمها فالقصر .. ولكن البعض كانت فاماكن اخرى .. مثلا وحدة كانت لانيس مللي كبر مع باباه فاستراليا .. كنعرف هاد المكان مزيان .. وهادي فبلاصة مألوفة ولكن مقدرتش نتذكر .. سافرت بزاف وشفت بزاف دالاماكن فالعالم ولكن هاد البلاصة مقدرتش نتذكرها فايتلي شفت بحال هاد النوع ديال المنازل .. فين ؟؟ تفكرت كيفاش حتى غابت عن بالي .. افران .. هاد الديور كاينين فإفران ... سبقلي مشيت مع ايمن ليها .. واش زعما تكون دارهم .. خايفة نوصل حتى لتما ويصدقو غا كانو كارينها .. اش غاندير ... لقيتها .. منار هي اللي غاتفكني .. عايشة فإيفران غانكلفها تقلبلي على هاد الدار وتسولي على مولاها .. 
اتاصلت بمنار وعطيتها مواصفات الدار .. وتسنيتها تجيبلي المعلومات على مولاها .. 
- الو ليان .. 
- منار حبيبة شنو درتي .. واش لقيتي شي معلومات على ديك الدار .. 
- طبعا لقيت .. هادي دار ساكن فيها واحد الراجل فأواخر الستينات من عمره وعايش بوحده
- اها وشنو سميته ؟ 
- اسمه احمد برهان .. 
- هو والله حتى هو ... 
- شكون هو ؟ 
- نساي ... شكرا بزاف اختي .. عذبتك معايا .. 
- لا شكر على واجب .. 
- اه منار .. يمكن نجي عندك لافران هاد السيمانة .. 
- اكييد مرحبا بيك .. تشرفينا .. 
- الله لا يخطيك احبيبة .. Dodi elaissati

Enregistrer un commentaire

0 Commentaires